الاثنين، 11 يوليو 2011

•.°.• أنه الوداع •.°.•

تبدأ القصيدة من حرف
يبدأ المطر من قطرة
يبدأ الشوق من حنين
هكذا الحياة تبدأ من شيء صغير
ويظل يكبر ويكبر
وينمو إلى أن يكتمل
تمنيت العودة للوراء
حيث لا عناء
لا شقاء
تمنيت أن أعود لكن الوقت فات

انهمرت من عينينا الدموع
واعتصر قلبي حزناً وألماً
أحقاً هذا ما سيكون !!
الحب ممنوع أم مفقود !!
الحب اختفى تلاشى ُدمر أم  ُحطم !!
الحب مات !
بتقولي : مش هسيبك !
هو في إيديك !
أتذكر عندما تلمسني  حروف الماس
يصمت القلب ويتكلم الإحساس
أتذكر لمساتك الدافئة
حبيبي
أنا خلاص هسيبك
طول عمري قايدة ناري وطافية نارك
حبيبي
لما أمشي مش هقولك الوداع
بس حبك باين أنه ضاع
حبيبي
سامحني مكنتش عايزة أجرحك
كان نفسي أفضل جنبك أفرحك
حبيبي
هقولك سلام
حبيبي ده كان آخر قرار
بس غصبن عني ده كان الخيار
حبيبي أنه الوداع ..!

•.ღ.•

NOURHAN












السبت، 9 يوليو 2011

•.ღ.• مما راق لي •.ღ.•


•.ღ.•

إياك أن تشكو همك للبشر..
واشتكي إلى الحبيب الذي لن يردك خائباً..
اشتكي لمن يسمع أنينك والناس رقود..
ويرى دموعك والناس عنك غافلين..
ويسمع شكواك ومن حولك لاهين..
ولا تحزن...فإن الله معك ...لا يملك أبداً
•.ღ.•

NOURHAN

الجمعة، 8 يوليو 2011

•.°.• تحت المطر •.°.•

الرقص تحت المطر

•.°.•  تحت المطر •.°.•   

تحت المطر
شاء القدر
أن أبكي ولا يراني بشر
أن أعزف بلا وتر
تحت المطر
لا أحد بالجوار
أنا والأمطار
لمحت شخصاً خلف الستار
مهلاً .. !
ماذا أرى
رجل بقرب البحر
يشرب سيجار
رجل في صمته غارق
يبدو أن فكره حائر

هو
لمحت أنثى بلا قدر
تسائلت هل سيكون البقاء بقربها خطر .. !
وبعد تفكير
قررت الحوار
لكنني
عندما ذهبت
وجدتها اعتذرت عن الحضور
وتركت لي تذكار ... !


NOURHAN


احساس تحت المطر


الخميس، 7 يوليو 2011

مقالة للدكتور / علاء الأسواني

مقالة الدكتور علاء الاسوانى فى المصرى اليوم

14 يونيو 2011

هل تسمح الدولة المدنية بتطبيق الشريعة؟!


إذا كنت مصرياً ومهتماً بمستقبل بلادك. فقد أصبح أمامك اختياران لا ثالث لهما:


إما أن تؤيد الإخوان المسلمين والسلفيين وتساعدهم على الوصول إلى حكم مصر، وإما (إذا اختلفت معهم) أن تتحمل اتهامك بالعلمانية والعداء للإسلام.. السيد صبحى صالح، القيادى الإخوانى، أكد من قبل أنه «لا يوجد مسلم ليبرالى أو مسلم يسارى، وإنما يوجد فقط مسلم وكافر»، معنى ذلك أن الإسلام لا يمثله إلا فكر الإخوان وكل من يخالفه كافر.. أما الشيخ المحلاوى فقد أعلن بوضوح أن «من يطالبون بالدولة المدنية فى مصر كفرة وعبدة الطاغوت».. لا أكثر ولا أقل.. حكم التكفير فى الإسلام خطير وتبعاته جسيمة حتى قيل إنه لو كان هناك مائة سبب لتكفير المسلم وسبب واحد لاعتباره مؤمناً فإن الإسلام يعتبره مؤمنا ويمتنع عن تكفيره. وقد حذر رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من الحكم بالتكفير على شخص ليس بكافر، فقال: «أيما امرئ قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما، إن كان كما قال وإلا رجعت عليه».


بالرغم من ذلك فإنه لا يمر أسبوع إلا ونقرأ تصريحاً لأحد السلفيين أو الإخوان يتهم فيه المختلفين معهم بـ«الكفر».. المشكلة أن موجة التكفير لا تقف عند القياديين الإسلاميين بل تتعداهم إلى خطباء المساجد.. وقد تلقيت رسائل عديدة من قراء يحكون أن خطيب المسجد ينفق خطبته كلها فـى الهجوم على المطالبين بالدولة المدنية ويتهمهم بالعلمانية والإلحاد..


نحن إذن أمام قوة سياسية تستغل مشاعر الناس الدينية وتعتبر كل شىء مباحا من أجل هزيمة خصومها السياسيين والوصول إلى السلطة، حتى لو أدى ذلك إلى تكفير المسلمين. هذا السلوك ذاته حدث فى الاستفتاء الأخير الذى أُجرى أساساً على تعديل بعض مواد الدستور القديم، ولم يكن من بينها المادة الثانية التى تنص على إسلام الدولة، لكن بعض الإسلاميين وزعوا منشورات تدعو المسلمين إلى الموافقة على التعديلات لأن رفضها يؤدى إلى ضياع الهوية الإسلامية ومنع الأذان والحجاب والسماح للشواذ بالزواج من بعضهم البعض (!).. إلى هذا الحد يمكن لشهوة الحكم أن تدفع بعض الناس إلى تضليل الرأى العام باسم الدين.. الغريب أن هذه الحملة الرهيبة لتكفير المطالبين بالدولة المدنية تخلط عمداً أو جهلاً بين مفاهيم سياسية مختلفة تماما. ولعله من المفيد هنا أن نراجع بعض التعريفات:


الدولة المدنية الديمقراطية:


هى الدولة التى تكون فيها السيادة للشعب والسلطة للأمة.دولة القانون والمؤسسات التى يستوى فيها المواطنون جميعا أمام القانون بغض النظر عن أديانهم.


الدولة الدينية:


هى الدولة التى يتولى فيها الحاكم السلطة باسم الدين لا باسم الشعب. وقد عرف التاريخ الإنسانى نوعين من الدولة الدينية: الدولة الثيوقراطية التى يعتبر فيها الحاكم نفسه ظل الله على الأرض، فهو يحكم بالحق الإلهى ولا يحق لأحد أن يحاسبه أو يعزله..


ودولة رجال الدين، حيث يتحالف الحاكم معهم ليحكم باسم الدين، وهو يعتبر كل من يعارضه خارجا على الدين.. لم يعرف التاريخ دولة دينية عادلة أو رشيدة، بل اقترنت الدولة الدينية دائما بالظلم والاستبداد.. ويكفى أن نقارن أى دولة ديمقراطية فى أيامنا هذه بدول مثل السعودية وإيران والسودان لندرك خطورة الدولة الدينية ونتائجها السلبية على حرية الناس وإرادتهم.


العلمانية:


حركة اجتماعية تتجه نحو الاهتمام بالشؤون الأرضية بدلاً من الاهتمام بالشؤون الدينية، وهى تقوم على فكرة الاستبدال.. تستبدل العالم الذى نعيشه بالعالم الآخر، وتستبدل الواقع بالغيب والدنيا بالدين. وبالتالى فإن العلمانية فعلا حركة معادية للأديان جميعاً.


الليبرالية:


مذهب اسمه مشتق من لفظ LIBER وهى كلمة لاتينية تعنى «الحر».. فالليبرالية حركة وعى اجتماعى سياسى داخل المجتمع، تهدف لتحرير الإنسان من القيود التى تقيد حريته أو قدراته، وهى تقوم على احترام استقلال الفرد والحريات السياسية والمدنية، على أن تحرر الليبرالية ليس مطلقا لكنه مقيد بالقوانين التى تختلف وفقا للأخلاق والقيم من مجتمع إلى آخر، أما الليبرالية الاقتصادية فهى تتبنى فكرة الاقتصاد الحر الذى يمنع تدخل الدولة فى الأنشطة الاقتصادية ويترك السوق لتضبط نفسها بنفسها، وإن كان بعض المفكرين قد تحدثوا عن الليبرالية الاجتماعية التى تؤيد تدخل الدولة فى الاقتصاد وتتخذ موقفا وسطا بين الرأسمالية المطلقة والاشتراكية، حيث تسعى لتحقيق موازنة بين الحرية والمساواة وتحرص على تأهيل الناس للعمل، كما تهتم بالخدمات الاجتماعية مثل التعليم والضمان الصحى.


اللادينية:


هى اتجاه فكرى يرفض مرجعية الدين فى حياة الإنسان، ويرى أن النص الدينى هو مجرد نص بشرى محض لا ينطوى على قداسة خاصة، ولا يعبر عن الحقيقة المطلقة.


إذا قرأنا هذه التعريفات التى تحمل معانى مختلفة فسوف ندرك مدى عشوائية المعركة السياسية الدائرة فى مصر التى يتم فيها خلط الأوراق من أجل ابتزاز مشاعر البسطاء الدينية حتى يصل بعض الإسلاميين إلى السلطة. إن تقسيم الناس إلى إسلاميين وعلمانيين هو تصنيف جائر وخاطئ إلى أبعد حد، فالذين يختلفون مع أفكار الإسلاميين ليسوا ضد الإسلام نفسه.. المطالبون بالدولة المدنية ليسوا بالضرورة علمانيين أو لادينيين بل قد يكونون مسلمين أتقياء حريصين على دينهم لكنهم يرفضون أن يُستعمل الدين كغطاء لحكم استبدادى عادة ما يكون قمعيا وظالما..


والحق أن نضال الشعب المصرى منذ مطلع القرن العشرين كان دائما من أجل إقامة دولة مدنية ديمقراطية. وإذا استثنينا مشروع الإخوان المسلمين فإن مصر طيلة تاريخها الحديث لم تسمع عن الدولة الدينية إلا فى أواخر السبعينيات عندما وصل إليها لأول مرة الفكر الوهابى المدعوم بأموال النفط. ولو وافقنا الشيخ المحلاوى على تكفير المطالبين بدولة مدنية فمعنى ذلك أن سعد زغلول ومصطفى النحاس وجمال عبدالناصر وأنور السادات وغيرهم من زعماء مصر كانوا كفارا، لأنهم جميعا وبلا استثناء واحد نادوا بفصل الدين عن السياسة. الدولة المدنية الديمقراطية إذن ليست علمانية وليست لادينية، وإنما هى تقف على مسافة واحدة من الأديان جميعا وتحترم مواطنيها جميعا بنفس القدر، وقد استحدث الإخوان شعارا جديدا، فهم ينادون الآن بدولة مدنية ذات مرجعية إسلامية.


وهذا كلام غريب فلا توجد أبدا دولة مدنية بمرجعية دينية.. ما المقصود بالضبط بالمرجعية الإسلامية..؟! إذا كان المقصود بها مبادئ الإسلام مثل العدل والحرية والمساواة فهذه هى الأسس التى تنهض عليها الدولة المدنية وبالتالى فهى لا تحتاج إلى مرجعيات إضافية.. أما إذا كان المقصود بالمرجعية الإسلامية وضع أسس مقدسة غير قابلة للنقاش وفرضها على الناس باسم الدين فإننا نكون إزاء الدولة الدينية الاستبدادية وإن تغيرت التسمية.


السؤال الآن: هل يمكن تطبيق الشريعة فى دولة مدنية ديمقراطية؟!. الإجابة: نعم بالتأكيد، لكن على أن يتم ذلك باختيار الشعب وإرادته الحرة.. فإذا كان هناك حزب سياسى إسلامى يعتبر أن القانون المصرى غير مطابق لمبادئ الشريعة فمن حقه أن يسعى إلى تطبيق ما يراه صحيحا، وعليه عندئذ أن يدعو بوضوح إلى برنامج انتخابى يشرح فيه القوانين التى سيسنّها من أجل تطبيق الشريعة، فإذا حصل هذا الحزب على غالبية الأصوات فى انتخابات نزيهة يكون من حقه أن يطبق البرنامج الذى انتخبه الناس من أجله..


أما أن يتولى الحزب الإسلامى الحكم ثم يعتبر أن تطبيق الدين (وفقاً لمفهومه) أمر واجب يجب ألا يستشار فيه الناس بل يجب أن يفرض عليهم، فنحن مرة أخرى أمام حكم قمعى يستعمل الدين كغطاء للاستبداد.. قد يقول قائل إن النتيجة واحدة فى الحالتين.. إلا أن الاختلاف فى الطريقة مهم وفارق، فعندما تحتكم إلى إرادة الشعب يكون تطبيق القانون شرعيا لأنه تم باختيار الناس وإرادتهم.. أما إذا فرضت عليهم ما تعتقد أنه صواب فإنك تعتدى على حقهم فى اختيار ما يريدونه لحياتهم من قوانين ومبادئ.


كما أن فرض حكم الدين يختلف باختلاف عقلية من يفرضه.. فمفهوم تطبيق الشريعة عند مفكرين مستنيرين مثل طارق البشرى وأحمد كمال أبوالمجد مختلف بالتأكيد عنه عند مشايخ السلفية.. فالشيخ أبوإسحاق الحوينى مثلاً يرى أن الدراسة فى كلية الحقوق حرام، ويعتبر أن كل الطالبات فى جامعات مصر آثمات لأنهن يدرسن مع زملائهن الذكور فى نفس المدرجات، وهو يؤكد أن العلوم الشرعية إنما خُلقت للرجال فقط دون النساء، فالمرأة فى رأى فضيلته مهما تلقت من علم ستظل دائما مقلدة وعامية. أما مشكلة مصر الاقتصادية فإن الشيخ الحوينى يقدم لها حلاً ممتازاً..


يتلخص فى أن تدعو مصر دولة أجنبية غير مسلمة (السويد مثلاً) إلى دخول الإسلام. فإذا رفضت حكومة السويد الإسلام أعلنت مصر عليها الجهاد فإذا انتصرت مصر على السويد وغزتها واحتلتها فإنها تخير السويديين بين الدخول فى الإسلام ودفع الجزية، ولاشك أن الجزية المفروضة على السويد ستنعش الاقتصاد المصرى، أما إذا رفض العدو السويدى دخول الإسلام أو دفع الجزية فيكون من حقنا أن نتخذ من السويديين عبيدا وجوارى.. العبد السويدى يساعدنا فى أعمالنا مقابل توفير أكله وكسوته..


أما النساء السويديات (المشهورات بالجمال) فمن حق السيد المصرى أن يتخذ منهن الجوارى، ومن حق المصرى أن يمارس مع جاريته السويدية العلاقة الزوجية دون عقد أو شهود لأنها تكون ملك يمينه، أما إذا فاضت جاريته عن حاجته أو مل منها فله عندئذ أن يبيعها فى سوق النخاسة فتتحسن أحواله الاقتصادية. هذه الآراء المدهشة للشيخ الحوينى مسجلة بالصوت والصورة.. ماذا نتوقع من رجل بهذه العقلية إذا تولى حكم مصر وفرض علينا رؤيته للدين؟!


لقد قامت الثورة المصرية من أجل تحرير المصريين من الاستبداد والقهر، ولن يقبل المصريون أبداً أن يستبدلوا بالاستبداد السياسى استبدادا دينيا. إذا أراد الإسلاميون أن يطبقوا مشروعهم السياسى فعليهم أن يعرضوه على الشعب المصرى صاحب السيادة المطلقة فى النظام الديمقراطى.. فإذا اختار الناخبون برنامج الإسلاميين فليس من حق أحد أن يعترض لأنها إرادة الشعب، أما إذا رفضوه فليس من حق أحد أن يفرضه عليهم مهما كانت الأسباب والمبررات.


الديمقراطية هى الحل.

سخرية ...!






السخرية لم تكن أسلوبي ولن تكون أسلوبي لكن ما حدث جعلني أكون ساخرة ..!


ما حدث لم يكن بالحسبان

وأنا الشاهد العيان

ُنديت يا فلان

تعال وقم الآن

وقفت بميلان

والدم جريان

والرعب مليان

والعظم وهنان

والصوت خبيان

والحال نعسان

ُسئلت بهمجان :

هل رأيت الفعلان ؟

أومات بالقطعان

فتٌهمت بالبهتان

وُرميت بين القضبان

وبقيت في قبضة السجان

إلى أن توفاني الله .. !
تحياتي
NOURHAN




الأربعاء، 6 يوليو 2011

•.°.• حبي الأول •.°.•


ترحل الشمس
معلنة ذكرى الوداع
حينها يمركطيف
سريع الرحيل
يعيد إلي ذكريات
الحنين أتذكر
همساتك كالبحر ترويني
أتذكر لمساتك كالشمس تدفيني
أتذكر ورودك تناديني
دعني أتأملك
دعني أرى ما في عينيك
دعني أقول
أحبك

NOURHAN



أحببتك لكن ..!♥


أحببتك لكن أنت في البعد أحلى
أنت في البعد أغلى
أنت في البعد أنقى
تمنيت لو قاسمتك حياتي
وآلمني ابتعادي
أحبك
NOURHAN

لماذا !!



لماذا كلما اقتربت منك !!
يتلاشى الضوء
ويخبو النبض
وتطول المسافات
فبينا وبينك
الآف الأميال
وقضبان النحاس
تنكسر بالأخلاص
~~~~~~~~
تحيا ~ NOURHAN ~ تي

مصر بعدستي....

مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول
مصر أم الدنيا واللى يقول

أشغالي اليدوية أنا وصحباتي ..

شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي





شغل ايدي انا وصاحباتي



شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي





شغل ايدي انا وصاحباتي



شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي





شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي





شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي


شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي





شغل ايدي انا وصاحباتي





شغل ايدي انا وصاحباتي



شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي




شغل ايدي انا وصاحباتي

النهاردة 4 مايو 2011 الأربعاء ...


النهاردة 4 مايو 2011 الاربعاء ...
اليوم ده يوم مهم عارف ليه !!!
النهاردة عيد ميلاد
*
*
*
*

*
*
*
*
*
*
*
*
*
*

الشيخ  محمد حسني مبارك

والنهاردة خبر حصري!!
هو قرر الترشح مرة اخرى لكن على صورة
واستايل جديد لأنه فهم إن الشعب كان عايز استايل جديد !!
وطبعاً إجرينا معاه لقاء حصري عشان خاطركم وصرح فيه قائلاً :
(( والحق أقول إنني لم أكن أنوي الترشح عن أي تيار سلفي أو أي جماعة أصولية ولكنها إرادة المولى عز وجل وضعتكم أمامي من جديد لنكمل معاً
مسيرة التنمية والإصلاح ))
وقد طلب من موقعي خاصة !!
أن يقوم بدعاية عنه تحمل شعار :
(( انتخبوا الاخ الشيخ المبارك الفاضل من أجل جمااااال المستقبل وعلاء الوطن وتحقيق العدلي والعمل مع صفوت المجتمع العالمي حتى يتحقق لنا السرور ونستنشق هواء نظيف ))

كل سنة
وأنت محبوس ...
في سجن طرة
يا ملعون ...
خابت عنك كل
الظنون ...
مفيش النهاردة
واسطة ...
ولا جمال وحبيب
ولا علاء ...
خلاص انت
وقعت ...
واتفتح المجال
بكرة ...
تلبس قضية وتبقى
بهية ...
وياسلام على
المحاكمة ...
هتبقى فنية وتقعد
تفتكر ...
أيام ما كنت بتعد
القروش ...
وتقول يا سلام !!
شعبي لسه نايم في سلام
خلاص اصحى بأه
النهاردة عيدك
من غير كرسيك !!

تحيا ~NOURHAN ~ تي


السلفية من وجهة نظري !!!

                                              



السلفية /
السلفية أو السلف لفظة مشتقة من السلف الصالح وهم القرون الثلاثة المفضلة : الصحابة ؛ التابعين ؛ أتباع التابعين .
ولهم مصادر لتلقي دينهم وهي أربعة أشياء :
القرآن الكريم ؛ السنة ؛ الإجماع ؛ القياس ( الاجتهاد ).

الدولة المدنية /
هي الدولة التي تقوم على فصل الدين عن السياسة وبالطبع لم يرضى عنه علماء السلف إنما وافقوا على إن الدولة ليست دولة دينية على النموذج الغربي كما يزعمون أن الديموقراطية خطر لأنها تجعل مرجعية التشريع للشعب .
لكن لماذا الاصرار على اقحام الدين في السياسة !!

فالله سبحانه وتعالى خلق علم السياسة بمعنى السياسة للدولة أما الدين فهو لله

ولنقم بتحديد الحديث قليلاً فمصر فالأساس دولة مدنية لا تحتاج إلى سلف أو إخوان أو غيرهم حيث أن طبيعة المصريين هي الدينية بمعنى أن لديهم الإسلام  ويجب ألا نغفل عن أن مصر دولة ذات أغلبية مسلمة يوجد فيها ديانات أخرى يجب أن تحترم وأن يحترم أصحابها أما فيما يتعلق بالتشريع فالحدود التي أتى بها الإسلام قليلة جداً بمعنى أن معظم الأحكام تكون من عمل الإنسان بالاجتهاد وفهم القرآن الكريم والسنة النبوية وبالتالي فهي قابلة للتغير و التعديل حسب المصلحة بشرط عدم مخالفتها للدين .
بالنسبة لنظام الحكم المستقبلي أتمنى أن يكون حكماً ديمقراطياً بمعنى أغلبية اختيار الشعب للمرشح فلو أتى مسيحي لن أمانع لأن غالبية الشعب هم من اختاره بشرط أن تكون الانتخابات حرة وعادلة وأن تقبل جميع الأطراف النتيجة  أما بالنسبة للسلفيين فهو شخص يكذب على نفسه أولاً باستغلال الديمقراطية للوصول إلى الحكم وبعد وصولهم للحكم يقولون الانتخابات حرام ومجلس الشعب حرام وتحديد فترة الرئاسة حرام .... الخ ونفس الموقف يتكرر ويحدث من قبل الإخوان المسلمين !!
السؤال الذي يدور ببالي الآن موقف السلفيين من المسحيين الحالي !!
هل سيرتاح السلفيون عندما تحترق مصر هل سيرتاحون عندما يحرقون جميع المسحيين وغير المسلمين هل سيرتاحون عندما تقسم مصر وتصبح دولة ضعيفة هل سيرتاحون عندما يغترب المصري ونصبح كالعراق ولبنان بلا وطن بلا مكان يحوينا ويحمينا !!
التقدم لا يكون أبداً بتقصير الثياب وإطالة اللحى وغيره التقدم يكون بالعلم العلم مفتاح الحياة والتقدم والحضارة العلم هو سبب تقدم العالم .

ولنتحدث عن موقف السلفيين قبل نجاح ثورة 25 يناير العظمية في مصر لقد كان موقفهم غامضاً وربما قد شارك بعض منهم كأفراد – لا أعلم – لكن الغالبية منهم رفضت الثورة وقالت أن هذا خروج على الحاكم ومنهم من التزم الصمت التام ولم يبدي عن موقفه وأيضاً لم يعترفوا بخطئهم بعد نجاح الثورة وربما بعضاً منهم تراجع عن موقفه و اعترف بخطئه ولكنه هنا يعتبر بوجهين أو كما يقال – ركب الموجة - .
ونحن نتذكر جميعاً بعد نجاح الثورة بعدة أيام لاحظنا وجودهم مكثف جداً بالشوارع و قيامهم بنشر منشورات تتطلب الدولة الإسلامية وترفض الدولة المدنية .
ومن الأخطاء الشائعة ممارسة السياسة بمنطق الدين أو ما يقال عنه
المشيخة  ويعتبر كل من يعارضه خارجاً عن الدين .
يتلخص رأي عن السلفيين في التالي :

أولاً: نحن الآن أمام قوة سياسية منظمة تستغل مشاعر الناس الدينية للوصول إلى السلطة   .
ثانياً : الشريعة الإسلامية يمكن أن تطبق في الدولة المدنية الديمقراطية لكن دون غلو أو تشديد لا إفراط ولا تفريط لكن الوسطية في كل شيء بمعنى من أين سنطبق العدالة مثلاً بالتأكيد سنستمد من الشرع هذه الأحكام

ثالثاً : المطالبون بالدولة لا يشترط أن يكونوا علمانيين أو غيرهم لكنهم يرفضون استخدام الدين للوصول للسلطة .
رابعاً : أعتقد من رأي أن الديمقراطية والدولة المدنية هي الحل المناسب والملائم لمصر.
خامساً : الدولة المدنية هي الدولة الديمقراطية التي يكون فيها السيادة للشعب
سادساً : الدولة الدينية لا يوجد فيها عدالة لأن الحاكم يعتبر نفسه يحكم بالحق الالهى فلا يحق لأحد محاكمته أو عزله
سابعاً : المبدأ الذي يجب أن تقوم عليه أي دولة هي العدل والحرية والمساواة بمعنى أن هذه الأمور موجودة من في أصل الشرع بمعنى أن هذه دلالة على قدرة الدولة المدنية على تطبيق الشريعة الإسلامية أما أن يفرض الرأي بدون مناقشة فلقد عدنا إلى نقطة الصفر والثورة ستبدأ جديد .

ثامناً : الحوار مع السلفيين صعب وشبه مستحيل لأنهم يؤمنون بأنهم على الصراط المستقيم والباقي الناس إما ضالين أو المغضوب عليهم أو كفرة وهذا الموقف حصل معي شخصياً  و أيضاً استخدامهم للآيات والأحاديث التي تعتبر أدوات مقدسة بالنسبة لهم أيضا ظهور ما يعرف بالقدسية التي تظهر عليهم من إطالة لحى وتقصير الثياب وتمسكهم بأمور السنة مما يجعل موقفك ضعيفاً أمام بركاتهم السماوية !!
للمقال تكملة بإذن الله
تحيا ~ NOURHAN ~ تي